الرئيسية
أحدث الصور
[center][b]نجح البطل السوري حسن محمد الحسين بتحطيم عشرة أطنان من الرخام في تجربة غير مسبوقة،
واعتبر الحسين أن هذه التجربة ليست إلا تمهيداً لدخول موسوعة غينيس للأرقام العالمية القياسية حيث سيبدأ بإجراء الترتيبات من أجل دعوة
المسؤولين في غينيس لحضور التجربة القادمة والتي ستتضمن تحطيم عشرين طناً، فعلى أرض ملعب العباسيين وبحضور جمهور كبير ووسط ظروف جوية
قاسية استطاع الحسين تحقيق حلمه بتحطيم الأطنان العشرة موزعة على خمسة آلاف قطعة بطول 60 سم عرض 6 سم وسماكة 1،5 سم. وفي تصريح خص به
(الثورة) أكد الحسين أن نجاحه هذا يهديه للشعب السوري خصوصاً وأنه عاهدهم على المضي قدماً في النجاح بهذه التجربة التي نفذها تحت
عنوان (سورية بلد السلام والمحبة) وأشار إلى أن تفكيره حالياً منصب بالدخول في موسوعة غينيس وأنه سيبدأ بالتحضير للتجربة القادمة على
الفور مشيراً بالوقت ذاته إلى أنه واثق من تحطيم الرقم القياسي العالمي.
وعن تحضيراته للتجربة التي خاضها بنجاح أكد الحسين أن فترة التحضير كانت صعبة جداً وشملت على مدار شهرين تقريباً أصعب أنواع التدريبات،
حيث أقام معسكراً تدريبياً على ضفاف بحيرة زرزر استعداداً لخوض التجربة وذكر أن المعسكر تضمن السباحة في بحيرة زرزر في جو بارد مع
حمولة وصلت (25 كغ) ولمسافة تزيد عن الكيلو مترين إضافة لوجود عدد من التدريبات الأخرى.
الجدير ذكره أن الرقم القياسي العالمي هو باسم الأردني مصطفى دعسان الذي نجح بتحطيم أربعمئة بلوكة متتالية.
واعتبر الحسين أن هذه التجربة ليست إلا تمهيداً لدخول موسوعة غينيس للأرقام العالمية القياسية حيث سيبدأ بإجراء الترتيبات من أجل دعوة
المسؤولين في غينيس لحضور التجربة القادمة والتي ستتضمن تحطيم عشرين طناً، فعلى أرض ملعب العباسيين وبحضور جمهور كبير ووسط ظروف جوية
قاسية استطاع الحسين تحقيق حلمه بتحطيم الأطنان العشرة موزعة على خمسة آلاف قطعة بطول 60 سم عرض 6 سم وسماكة 1،5 سم. وفي تصريح خص به
(الثورة) أكد الحسين أن نجاحه هذا يهديه للشعب السوري خصوصاً وأنه عاهدهم على المضي قدماً في النجاح بهذه التجربة التي نفذها تحت
عنوان (سورية بلد السلام والمحبة) وأشار إلى أن تفكيره حالياً منصب بالدخول في موسوعة غينيس وأنه سيبدأ بالتحضير للتجربة القادمة على
الفور مشيراً بالوقت ذاته إلى أنه واثق من تحطيم الرقم القياسي العالمي.
وعن تحضيراته للتجربة التي خاضها بنجاح أكد الحسين أن فترة التحضير كانت صعبة جداً وشملت على مدار شهرين تقريباً أصعب أنواع التدريبات،
حيث أقام معسكراً تدريبياً على ضفاف بحيرة زرزر استعداداً لخوض التجربة وذكر أن المعسكر تضمن السباحة في بحيرة زرزر في جو بارد مع
حمولة وصلت (25 كغ) ولمسافة تزيد عن الكيلو مترين إضافة لوجود عدد من التدريبات الأخرى.
الجدير ذكره أن الرقم القياسي العالمي هو باسم الأردني مصطفى دعسان الذي نجح بتحطيم أربعمئة بلوكة متتالية.
