في إطار دعم الليرة السورية اتت الى المصرف العقاري في طرطوس سيدة سبعينية لتساهم في دعم إقتصاد الوطن .
و في بهو المصرف سألها أحد الموظفين "كيف أساعدك يا خالتي" ؟
أجابت : " بدي ادعم الليرة السورية (فكان فكرو الموظف كم ألف ليرة ) ".
فقال لها : هنا الصندوق تفضلي .
و إذا بثلاث شباب خلفها يحملون الأكياس و قالت :" مين بدو يعد المبلغ " ؟
رد الموظف متفاجئ و كم المبلغ يا خالتي قالت : (13500000) ثلاثة عشر مليون و نصف المليون ليرة سورية .
فاستنفر المصرف برمته و أدخلوها الى مكتب مديرة المصرف و رحبوا بها ترحيبا يليق بها و بأمثالها و بدأوا العد و ما كان من الموظفات الا ان بدأوا بالزلاغيط و التصفيق و كأنه عرس حقيقي .
على الهامش :المبلغ كانت قد سحبنه من احد المصارف الخاصة - لم نذكر الاسم للضرورة و هي من قرى طرطوس .
و في بهو المصرف سألها أحد الموظفين "كيف أساعدك يا خالتي" ؟
أجابت : " بدي ادعم الليرة السورية (فكان فكرو الموظف كم ألف ليرة ) ".
فقال لها : هنا الصندوق تفضلي .
و إذا بثلاث شباب خلفها يحملون الأكياس و قالت :" مين بدو يعد المبلغ " ؟
رد الموظف متفاجئ و كم المبلغ يا خالتي قالت : (13500000) ثلاثة عشر مليون و نصف المليون ليرة سورية .
فاستنفر المصرف برمته و أدخلوها الى مكتب مديرة المصرف و رحبوا بها ترحيبا يليق بها و بأمثالها و بدأوا العد و ما كان من الموظفات الا ان بدأوا بالزلاغيط و التصفيق و كأنه عرس حقيقي .
على الهامش :المبلغ كانت قد سحبنه من احد المصارف الخاصة - لم نذكر الاسم للضرورة و هي من قرى طرطوس .