تابع اتحاد كرة القدم وعلى الرغم من اعترافه بالتقصير بالتهرب من المسؤولية حيث قال :أن كوادر الاتحاد هي من تتحمل المسؤولية فنحن كاتحاد كرة لا نقوم بالمراسلة بل نعطي التعليمات وقد أعطينا التعليمات ولم تتابعها الكوادر .
لكن على ما يبدو وحسب الحديث ومتابعة كل أجزاءه نجد أن اتحاد كرة القدم لم تكن تعليماته كاملة بسبب عدم إلمامها بالقوانين والأنظمة.
كل من عمل بالمنتخب يتحمل المسؤولية ويجب معرفة التقصير في أي نقطة لنعرف الشخص الذي قام بالتقصير ونقوم بمحاسبته .
هناك تقصير من كوادر المنتخب ومن أمين السر العام لكن كاسم لم يذكر سوى اسم المنسق الإعلامي للمنتخب الذي يجب أن يعطي التعليمات لأمين السر العام ولإداري المنتخب والذي يجب أن يكون بإلمام كامل لكافة اللاعبين ومعرفة بالقوانين المحلية والقارية الدولية والذي يجب أن يدقق جوازات سفر اللاعبين وكل شيء وبعد الإطلاع على مهامه من رئيس اتحاد كرة القدم سأل الجميع نفسه إن كانت هذه مهمة المنسق الإعلامي فما هي مهمة مدير المنتخب ، مع كل احترامنا لملك الكرة السورية عبد القادر كردغلي وحسب معلوماتنا فإن الكردغلي لم يفعل شيء ولم يحضر التدريبات وكان موجوداً في السفر فقط فيا ترى هل كان له مهمات أم لم يكن له ، أم سلم مهامه للمنسق الإعلامي أم أنه قام بمهامه بأكمل وجه وكان الكردغلي قد رفع المسؤولية عن نفسه وقال في تصريح لأحد الوسائل الإعلامية : المسألة بين اتحاد الكرة ولجنة اللاعبين المحترفين.
إداري المنتخب أقل مرتبة من المنسق الإعلامي حسب تصنيف السرية وبالتالي كان ينفذ ما يقول له المنسق الإعلامي فيجب أن يأمره المنسق الإعلامي بأن يثبت اللاعبين وبأن يأخذهم من المطار وبأن يحجز لهم وكل شيء.
أمين السر العام وحسب تصنيف السرية يأخذ التعليمات من المنسق الإعلامي فإن قال له المنسق الإعلامي راسل الفيفا يراسل وإن لم يقل له لم يفعل .
لجنة اللاعبين المحترفين أخلت مسؤوليتها حيث قالت لأمانة السر العام أن جورج مراد لعب مع منتخب السويد ويجب على أمانة السر واتحاد الكرة المراسلة.
كذلك أخبر جورج مراد اتحاد كرة القدم عبر سيرته الذاتية انه شارك مع السويد .
لا نعلم أن كان العدل سيأخذ مجراه في هذه القضية المعقدة وقد يكون هناك كبش فداء لاتحاد الكرة كما تعود دائماً فهو يخطئ و أكباش الفداء جاهزة والتهم تترامى من شخص إلى أخر ولا نعلم حتى الآن أين سيكون مستقرها.
لكن على ما يبدو وحسب الحديث ومتابعة كل أجزاءه نجد أن اتحاد كرة القدم لم تكن تعليماته كاملة بسبب عدم إلمامها بالقوانين والأنظمة.
كل من عمل بالمنتخب يتحمل المسؤولية ويجب معرفة التقصير في أي نقطة لنعرف الشخص الذي قام بالتقصير ونقوم بمحاسبته .
هناك تقصير من كوادر المنتخب ومن أمين السر العام لكن كاسم لم يذكر سوى اسم المنسق الإعلامي للمنتخب الذي يجب أن يعطي التعليمات لأمين السر العام ولإداري المنتخب والذي يجب أن يكون بإلمام كامل لكافة اللاعبين ومعرفة بالقوانين المحلية والقارية الدولية والذي يجب أن يدقق جوازات سفر اللاعبين وكل شيء وبعد الإطلاع على مهامه من رئيس اتحاد كرة القدم سأل الجميع نفسه إن كانت هذه مهمة المنسق الإعلامي فما هي مهمة مدير المنتخب ، مع كل احترامنا لملك الكرة السورية عبد القادر كردغلي وحسب معلوماتنا فإن الكردغلي لم يفعل شيء ولم يحضر التدريبات وكان موجوداً في السفر فقط فيا ترى هل كان له مهمات أم لم يكن له ، أم سلم مهامه للمنسق الإعلامي أم أنه قام بمهامه بأكمل وجه وكان الكردغلي قد رفع المسؤولية عن نفسه وقال في تصريح لأحد الوسائل الإعلامية : المسألة بين اتحاد الكرة ولجنة اللاعبين المحترفين.
إداري المنتخب أقل مرتبة من المنسق الإعلامي حسب تصنيف السرية وبالتالي كان ينفذ ما يقول له المنسق الإعلامي فيجب أن يأمره المنسق الإعلامي بأن يثبت اللاعبين وبأن يأخذهم من المطار وبأن يحجز لهم وكل شيء.
أمين السر العام وحسب تصنيف السرية يأخذ التعليمات من المنسق الإعلامي فإن قال له المنسق الإعلامي راسل الفيفا يراسل وإن لم يقل له لم يفعل .
لجنة اللاعبين المحترفين أخلت مسؤوليتها حيث قالت لأمانة السر العام أن جورج مراد لعب مع منتخب السويد ويجب على أمانة السر واتحاد الكرة المراسلة.
كذلك أخبر جورج مراد اتحاد كرة القدم عبر سيرته الذاتية انه شارك مع السويد .
لا نعلم أن كان العدل سيأخذ مجراه في هذه القضية المعقدة وقد يكون هناك كبش فداء لاتحاد الكرة كما تعود دائماً فهو يخطئ و أكباش الفداء جاهزة والتهم تترامى من شخص إلى أخر ولا نعلم حتى الآن أين سيكون مستقرها.