من جمال اللغة العربية وفلسفتها.. أنها تحترم أذهان سامعيها وتحول القبح في الأشياء إلى جمال كنوع من التفاؤل بالخير.
فالعرب قديماً كانوا ينادون الأعمى بـ"البصير" واللديغ بـ"السليم" ويسمون الأرض المهلكة بـ "المفازة "
أما العرب في العصر الحديث فتفننوا وتوسعوا في هذا الفن الجميل ... !
فالشؤم عند أهل مصر "مبارك" ،،، والفاسد عند أهل اليمن "صالح".
والمخرب في ليبيا "معمر" ،،، والمكروه عند موريتانيا "عزيز" ،،،
أما اللبنانيون فحولوا نحس التقسيم الطائفي وشبح الحرب الأهلية إلى "سعد" ،،،
وفي السودان يسمون نذير الحرب والإبادة والتقسيم بـ"البشير" ،،،،
أما معطل دور العبادة في تونس فليس بعابد فقط وإنما هو "زين العابدين"
والذي لايشكُر الله على نعمة البحرين فاسمهُ "حمد"
فالعرب قديماً كانوا ينادون الأعمى بـ"البصير" واللديغ بـ"السليم" ويسمون الأرض المهلكة بـ "المفازة "
أما العرب في العصر الحديث فتفننوا وتوسعوا في هذا الفن الجميل ... !
فالشؤم عند أهل مصر "مبارك" ،،، والفاسد عند أهل اليمن "صالح".
والمخرب في ليبيا "معمر" ،،، والمكروه عند موريتانيا "عزيز" ،،،
أما اللبنانيون فحولوا نحس التقسيم الطائفي وشبح الحرب الأهلية إلى "سعد" ،،،
وفي السودان يسمون نذير الحرب والإبادة والتقسيم بـ"البشير" ،،،،
أما معطل دور العبادة في تونس فليس بعابد فقط وإنما هو "زين العابدين"
والذي لايشكُر الله على نعمة البحرين فاسمهُ "حمد"