أقدم شاب من ناحية جاسم في درعا على قتل شاب وجرح أخيه وأحد أقاربه يوم الأربعاء أول أيام العيد ثأرا لأخيه المقتول منذ سبعة أعوام.
وقال شاهد عيان, وهو من أقارب المقتول كنا نقف أما محل للعب البلياردو عندما صوب القاتل الذي يبلغ من العمر 22 عاما طلقين ناريين إلى صدر الشاب نضال قويدر, 20 عاما, قبل أن يرديه قتيلا ثم عاد ليصوب طلقا آخر استقر في رقبة الأخ التوأم للمقتول زياد قويدر وهو الآن في حالة خطرة", مشيرا إلى أن "الطلقة اخترقت رقبة زياد واستقرت في صدر إبراهيم قناطرة أحد أقارب القتيل".
وأكد مخفر جاسم النبأ في اتصال أجرته سيريانيوز معه, إلا أنه رفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وعن أسباب الجريمة, قال شاهد العيان الذي فضل عدم الكشف عن اسمه خوفا من الثأر منه أيضا إن "المقتول المدعو نضال أقدم منذ نحو 7 أعوام على ممارسة اللواط مع شقيق القاتل قبل أن يقتله", مشيرا إلى أن "نضال لم يواجه حكما بالسجن حينها سوى لمدة وجيزة كونه كان حدثا".
وأضاف أن "قوى الأمن الجنائي والشرطة العسكرية وصلت إلى المكان فور وقوع الجريمة كون المقتول يؤدي خدمة العلم".
ويتعامل القانون السوري مع جرائم الثأر على أنها جريمة قتل مع سابق الإصرار والترصد وبالتالي ينال مرتكبها حكم الإعدام, إلا أن غالبا ما تقدم أسرة القاتل حدثا تحت السن القانوني يسلم نفسه معترفا بالجريمة منعا للإعدام.
وعلى الرغم من الانحسار النسبي لجرائم الأخذ بالثأر مؤخرا إلا أنها تكثر في الأرياف النائية وبين العشائر خاصة.
وقال شاهد عيان, وهو من أقارب المقتول كنا نقف أما محل للعب البلياردو عندما صوب القاتل الذي يبلغ من العمر 22 عاما طلقين ناريين إلى صدر الشاب نضال قويدر, 20 عاما, قبل أن يرديه قتيلا ثم عاد ليصوب طلقا آخر استقر في رقبة الأخ التوأم للمقتول زياد قويدر وهو الآن في حالة خطرة", مشيرا إلى أن "الطلقة اخترقت رقبة زياد واستقرت في صدر إبراهيم قناطرة أحد أقارب القتيل".
وأكد مخفر جاسم النبأ في اتصال أجرته سيريانيوز معه, إلا أنه رفض الإدلاء بمزيد من التفاصيل.
وعن أسباب الجريمة, قال شاهد العيان الذي فضل عدم الكشف عن اسمه خوفا من الثأر منه أيضا إن "المقتول المدعو نضال أقدم منذ نحو 7 أعوام على ممارسة اللواط مع شقيق القاتل قبل أن يقتله", مشيرا إلى أن "نضال لم يواجه حكما بالسجن حينها سوى لمدة وجيزة كونه كان حدثا".
وأضاف أن "قوى الأمن الجنائي والشرطة العسكرية وصلت إلى المكان فور وقوع الجريمة كون المقتول يؤدي خدمة العلم".
ويتعامل القانون السوري مع جرائم الثأر على أنها جريمة قتل مع سابق الإصرار والترصد وبالتالي ينال مرتكبها حكم الإعدام, إلا أن غالبا ما تقدم أسرة القاتل حدثا تحت السن القانوني يسلم نفسه معترفا بالجريمة منعا للإعدام.
وعلى الرغم من الانحسار النسبي لجرائم الأخذ بالثأر مؤخرا إلا أنها تكثر في الأرياف النائية وبين العشائر خاصة.