أحد مكاتب الصيرفة بطرطوس تعرض للسرقة من قبل كل من المدعوين "ماهر" من اللاذقية و"علاء" من الباب ومقيم باللاذقية، حيث قتل الأخير على يد صاحب محل الصيرفة عند محاولته الهرب.
وأقدم ماهر وعلاء على الصعود إلى مكتب الصيرفي "زياد.ح.م" في الطابق الثاني في البرانيه شارع الميناء بطرطوس بحجه تصريف عملات، حيث هجما عليه بسكين كباس وضرباه وسلباه 850 ألف ل.س مع 1500 دولار.
وأثناء محاولاتهما الفرار قفز ماهر من الشبك إلى الأسفل وعند محاولة علاء الهرب أطلق الصيرفي النار عليه وأصابه بطلق ناري نافذ بالصدر مما أدى إلى وفاته على الفور.
وألقي القبض على ماهر الذي اعترف انه خطط للقيام بهذه العملية مع كل من علاء وهشام ومحمد من اللاذقية، حيث راقب علاء الصيرفي لمدة واحضر هشام ومحمد السيارة وبقيا فيها للمراقبة وفرا فور سماعهما إطلاق النار، وأسعف الصيرفي مع المدعو ماهر لمشفى الباسل لتلقي العلاج.
وعثرت الجهات المعنية على المبلغ المسلوب بالقرب من جثه المغدور علاء مع سكين الكباس ولوحظ آثار دماء متناثرة بالمكتب، وأمر القاضي بترك الجثة لحين استلامها من أهل المغدور واتخاذ الإجراءات اللازمة بحق بقية المتهمين.
وأقدم ماهر وعلاء على الصعود إلى مكتب الصيرفي "زياد.ح.م" في الطابق الثاني في البرانيه شارع الميناء بطرطوس بحجه تصريف عملات، حيث هجما عليه بسكين كباس وضرباه وسلباه 850 ألف ل.س مع 1500 دولار.
وأثناء محاولاتهما الفرار قفز ماهر من الشبك إلى الأسفل وعند محاولة علاء الهرب أطلق الصيرفي النار عليه وأصابه بطلق ناري نافذ بالصدر مما أدى إلى وفاته على الفور.
وألقي القبض على ماهر الذي اعترف انه خطط للقيام بهذه العملية مع كل من علاء وهشام ومحمد من اللاذقية، حيث راقب علاء الصيرفي لمدة واحضر هشام ومحمد السيارة وبقيا فيها للمراقبة وفرا فور سماعهما إطلاق النار، وأسعف الصيرفي مع المدعو ماهر لمشفى الباسل لتلقي العلاج.
وعثرت الجهات المعنية على المبلغ المسلوب بالقرب من جثه المغدور علاء مع سكين الكباس ولوحظ آثار دماء متناثرة بالمكتب، وأمر القاضي بترك الجثة لحين استلامها من أهل المغدور واتخاذ الإجراءات اللازمة بحق بقية المتهمين.