الرئيسية
أحدث الصور
تتردد أخبار في بيروت، بعيد رحيل الفنان منصور الرحباني أن الراحل كان أنجز في السنوات الأخيرة أعمالاً مسرحية إضافية غير تلك التي قُدمت على خشبات لبنان وبعض البلدان العربية.
ومن المسرحيات الغنائية الاستعراضية مسرحية «ملك للإيجار» وهي تروي قصة ملك يتعرض حكمه للانقلاب فيتنحى في منزله، ثم يعيش ظروفاً مادية صعبة فيبدأ رحلة «بيزنس» بأن يرعى حفلات فنية أو اجتماعية بحضوره لقاء مبالغ مالية يتقاضاها من المعنيين بكل حفلة.
ويقال إن مسرحية أخرى أنجزها الرحباني كتابة تتناول مسيرة الشعر العالمي العربي والغربي في إطار من النماذج التي اختارها ليعقد حولها قصة وسيناريو ومشاهد شعرية... هذه المسرحية كان (ولا يزال) يعمل عليها ابنه الموسيقي غدي الرحباني، وربما تكون الأقرب الى التنفيذ بعد رحيل منصور. مسرحية ثالثة أيضاً كان منصور وضع لها الخطوط العريضة وتتناول شخصية «دون كيشوت» العالمية في إطار أقرب الى الفانتازيا منه الى الإطار التاريخي الذي ذهب اليه الرحباني خلال السنوات العشرين الأخيرة مختاراً رموزاً منه ذات حضور كبير.
غير أن المفاجأة كانت اقتناع الرحباني الراحل بفكرة قدمها له أحد أبنائه بإعادة تجسيد مسرحية «صيف 840» التي عرضت قبل أكثر من عشرين عاماً ونالت نجاحاً واسعاً في لبنان والبلدان العربية التي عرضت فيها، وكانت بداية انطلاق منصور في تجربته المسرحية الخاصة بعد رحيل شقيقه الأكبر عاصي. يذكر أن «صيف 840» كان يعتبرها منصور «وجه خير» عليه وعلى حياته الفنية
ومن المسرحيات الغنائية الاستعراضية مسرحية «ملك للإيجار» وهي تروي قصة ملك يتعرض حكمه للانقلاب فيتنحى في منزله، ثم يعيش ظروفاً مادية صعبة فيبدأ رحلة «بيزنس» بأن يرعى حفلات فنية أو اجتماعية بحضوره لقاء مبالغ مالية يتقاضاها من المعنيين بكل حفلة.
ويقال إن مسرحية أخرى أنجزها الرحباني كتابة تتناول مسيرة الشعر العالمي العربي والغربي في إطار من النماذج التي اختارها ليعقد حولها قصة وسيناريو ومشاهد شعرية... هذه المسرحية كان (ولا يزال) يعمل عليها ابنه الموسيقي غدي الرحباني، وربما تكون الأقرب الى التنفيذ بعد رحيل منصور. مسرحية ثالثة أيضاً كان منصور وضع لها الخطوط العريضة وتتناول شخصية «دون كيشوت» العالمية في إطار أقرب الى الفانتازيا منه الى الإطار التاريخي الذي ذهب اليه الرحباني خلال السنوات العشرين الأخيرة مختاراً رموزاً منه ذات حضور كبير.
غير أن المفاجأة كانت اقتناع الرحباني الراحل بفكرة قدمها له أحد أبنائه بإعادة تجسيد مسرحية «صيف 840» التي عرضت قبل أكثر من عشرين عاماً ونالت نجاحاً واسعاً في لبنان والبلدان العربية التي عرضت فيها، وكانت بداية انطلاق منصور في تجربته المسرحية الخاصة بعد رحيل شقيقه الأكبر عاصي. يذكر أن «صيف 840» كان يعتبرها منصور «وجه خير» عليه وعلى حياته الفنية
:queen:8)