قوبل المعالج الجديد الذى أزاحت شركة "إنتل" الستار عنه مؤخرا بإشادة كبيرة.ويحمل المعالج الجديد الاسم الرسمى "كور أى 7" وتم تطويره تحت الاسم الكودى "نيهالم" وهو أول معالج رباعى النواة من إنتاج شركة "إنتل" المتخصصة فى رقائق الكمبيوتر.
وطرحت "إنتل" المعالج الجديد فى ثلاث نسخ أفضلها" كور أى 7 - 965 " الذى وصفته مجلة "كمبيوتر بيلد" بعد اختباره بأنه "أسرع معالج سبق وأن اختبرته المجلة على الاطلاق".
وتتميز النسخ الثلاث من "كور أى 7 " بأنها أسرع من أفضل معالجات شركة "إنتل" الموجودة حاليا فى الأسواق ألا وهو المعالج ثنائى النواة "إنتل كور 2 إكستريم كيو إكس 9770 ".
وتستطيع كل نواة من الأربعة فى المعالج "كور أى 7" الدخول بمفردها على وحدة الذاكرة المؤقتة للكمبيوتر وهو ما يعطى الجهاز سرعة فائقة فى الأداء، كما أن المعالج الجديد يعمل بتقنية "هايبرثريدينج" التى تسمح له بأداء أكثر من وظيفة فى نفس الوقت.
من جانبه، أكد مارتين شتروبل المتحدث باسم شركة "إنتل" فى مدينة ميونيخ الألمانية أن السر وراء سرعة الأداء الفائقة لا يرجع إلى وجود أربع أنوية مستقلة بل يرجع إلى الوحدة الجديدة للتحكم فى الذاكرة والمثبتة داخل المعالج نفسه وتتيح سرعة توصيل البيانات بين الرقاقة والذاكرة العاملة فى الكمبيوتر.
ويتطلب المعالج الجديد "كور أى 7" نوعا أحدث من اللوحات الرئيسية، ولهذا لا يمكن تشغيله على أجهزة الكمبيوتر القديمة بدون تغيير لوحاتها الرئيسية، ومن المتوقع طرح اللوحات المتوافقة مع المعالج الجديد فى الأسواق قريبا.
ويقول شتروبل إن المعالج الجديد "لن يخدم الأشخاص الذى يقتصر استخدامهم للكمبيوتر على تصفح الانترنت أو التعامل مع تطبيقات أوفيس".
ويضيف أندرياس برومه خبير الرقائق بمجلة "كمبيوتر بيلد" أن المعالج "إنتل كور أى 7 " لن يعمل أيضا بشكل أسرع عند معالجة الملفات الصوتية، ولكن قوة هذا المعالج تتجلى بوضوح عند التعامل مع الصور وملفات الفيديو فضلا عن ألعاب الكمبيوتر التى تتميز بكثافة المؤثرات البصرية.
وطرحت "إنتل" المعالج الجديد فى ثلاث نسخ أفضلها" كور أى 7 - 965 " الذى وصفته مجلة "كمبيوتر بيلد" بعد اختباره بأنه "أسرع معالج سبق وأن اختبرته المجلة على الاطلاق".
وتتميز النسخ الثلاث من "كور أى 7 " بأنها أسرع من أفضل معالجات شركة "إنتل" الموجودة حاليا فى الأسواق ألا وهو المعالج ثنائى النواة "إنتل كور 2 إكستريم كيو إكس 9770 ".
وتستطيع كل نواة من الأربعة فى المعالج "كور أى 7" الدخول بمفردها على وحدة الذاكرة المؤقتة للكمبيوتر وهو ما يعطى الجهاز سرعة فائقة فى الأداء، كما أن المعالج الجديد يعمل بتقنية "هايبرثريدينج" التى تسمح له بأداء أكثر من وظيفة فى نفس الوقت.
من جانبه، أكد مارتين شتروبل المتحدث باسم شركة "إنتل" فى مدينة ميونيخ الألمانية أن السر وراء سرعة الأداء الفائقة لا يرجع إلى وجود أربع أنوية مستقلة بل يرجع إلى الوحدة الجديدة للتحكم فى الذاكرة والمثبتة داخل المعالج نفسه وتتيح سرعة توصيل البيانات بين الرقاقة والذاكرة العاملة فى الكمبيوتر.
ويتطلب المعالج الجديد "كور أى 7" نوعا أحدث من اللوحات الرئيسية، ولهذا لا يمكن تشغيله على أجهزة الكمبيوتر القديمة بدون تغيير لوحاتها الرئيسية، ومن المتوقع طرح اللوحات المتوافقة مع المعالج الجديد فى الأسواق قريبا.
ويقول شتروبل إن المعالج الجديد "لن يخدم الأشخاص الذى يقتصر استخدامهم للكمبيوتر على تصفح الانترنت أو التعامل مع تطبيقات أوفيس".
ويضيف أندرياس برومه خبير الرقائق بمجلة "كمبيوتر بيلد" أن المعالج "إنتل كور أى 7 " لن يعمل أيضا بشكل أسرع عند معالجة الملفات الصوتية، ولكن قوة هذا المعالج تتجلى بوضوح عند التعامل مع الصور وملفات الفيديو فضلا عن ألعاب الكمبيوتر التى تتميز بكثافة المؤثرات البصرية.