ومن ثم تسريب معلومات تتعلق بسوريا وعن تصميم " المجسمات " الوهميه لبعض مناطق سوريا التي نشرنها في وقت سابق
وان الضربة القاضيه كانت هي نشر معلومات سريه لأسم الجمعه القادمه بسوريا " جمعة دعم المجلس الانتقالي " التي كانت مقرر تسميتها
واليوم دخل أشخاص الى مقر قناة الجزيرة هم ضباط من أجهزة المخابرات الفرنسية والاسرائيليه ونقلوا أجهزة كمبيوتر وملفات كثيره من مكتب وضاح خنفر
... ومن بين اسباب استقالة مدير مكتب الجزيرة هو من تم نشره عبر الصفحات السوريه عبر مواقع التواصل الأجتماعي التي اغضبت على ما يبدو " الطبل حمد " والامريكان والصهاينه
المعلومات التي تصل هي من مبنى قناة الجزيرة " القذره " بالعاصمه القطرائيليه الدوحة